كما تدين تدان يا انسان

A VOIR

***********

www.oumalkinana.canalblog.com

اياك اياك اياك

*****

ثعلب داهية تظن

والله تنظرك عين

كما تدين تدان

ولو كنت للمكر فنان

والله يحتقرك ثعبان

للغدر هو ليس جبان

اسلاحك اقوى منه يا

فتان ؟؟؟

استغفر الله قبل ان

يفوتك اوان

***********

محمد عيساوي

المعلم

*******

عاقبة الزنى

*****

خرج جزار من مكان عمله

وهو مازال ملطخ بدماء

الاضاحي

ومر على جثة  ميت

وبما هو يستفسر

الواقعة حتى اجتمع

حوله حشد من الناس

فظنوا انه القاتل

فذهبوا به القضاء

وهو  وسط القضبان

قال انه ليس القاتل

لكنه اعترف انه

زمان

قتل امراة وابنها

بعد ان امتنعت عن الزنى معه

فاعترف ان الله يمهل ولا يهمل

فحوكم بالاعدام

*****

انصت يا من تراود

نساء غيرك

انت ذكي؟؟؟؟

والله والله والله

انك اشر من ابليس

*****

تبا لمالك وجاهك

يا حفنة الغدر

********

المعلم لمن اراد ان

يتعلم

************

ارحم من في الارض

يرحمك من في السماء

**********

اسرة ثرية كانت تشغل فتاة

فقيرة فكانت الاسرة تسيئ وتعذب

البنت دو ن حق

بكل  وسائل التعذيب

حتى بالكهربائ

ومرت الايام والفتاة على هذا الحال

حتى فقدت المسكينة بصرها

فاصبحت عالة على الطغاة

فاستغنوا عتها ولم تقل كلمة

بل فوضت امرها للرحيم

المنتقم

لنرجع الى الاسرة الثرية

حيث كبر ابنها وتزوج

فحملت الزوجة وولدت ولدا

جميلا والفاجعة الكبرى

انه لا يرى

يا الله يا الله يا الله

وعظمتك يا ربي انك عادل رحيم

فلم تياس الزوجة وزوجها

فحملت مرة ثانية املا

فرزقت الاسرة ببنت احمل من سابقها

فكان احتفال الاهل والاقارب

كبير وبعد فحوصات كثيرة

اتضح للاطباء ان المولودة

حرمت من النظر كاخيها

نعوذ بك يا الله

ونستغفرك

فبحتث الجدة في كل مكان

على الخادمة وبعد جهد

توصلت لعنوانها

فطلبت العفو من الله ومن البنت

وطلبت الجدة رجوعها الى المنزل

فلبت المسكينة الرغبة

رغم انها لا تبصر

ولما قربت من المنزل وهي عائدة اليه

سمعت بكاء الطفلين

من بعيد وكانهما يطلبا منها

السماح

فعاش الثلاثة بنور السميع العليم

اما قلنا لانفسنا ولكم

ان الله يمهل ولا يهمل

*****

محمد عيساوي

المعلم

الذي والله والله والله

ان قرا او سمع سورة الضحى

دمع قلبه  قبل عيناه

*********

قال لي محدثي في يوم من الأيام يوم الخميس قبل صلاة المغرب بقليل جاءت سيارة مسرعة سرعة جنونية في طريق سريع وصدمت رجل كان يمشي في الطريق أمام باب وكالة سيارات (bmw ) وهرب السائق الذي صدم هذا الرجل...
وقد تمكنت الشرطة في نفس اليوم من إلقاء القبض عليه .
والرجل الذي صدمته السيارة توفي في الحال ، وعند البحث عن الأوراق التي كانت بحوزته ، تبين أنه قادم للبحث عن عمل في وكالة السيارات التي توفي أمامها ونقل هذا المتوفى إلى إحدى المستشفيات حتى يحفظ في الثلاجة ويأتي أحد أقاربه للسؤال عنه واستلامه ...
ومضى أسبوعين ولم يسأل عنه أي أحد، وفي نهاية الأسبوع الثاني بدأ يبحث الضابط عن هاتف منزله من خلال الأوراق التي كانت بحوزته، اتصل الضابط بالمنزل فردت عليه امرأة فسألها: أين فلان قالت: غير موجود. فقال لها : وماذا تقربين أنت له . قالت : زوجته . فقال لها : متى سيعود . قالت : لا أعلم . لقد خرج منذ أسبوعين ولا نعلم عنه شيء وأنا وأطفالي الاثنين ننتظر عودته. ... أنهى الضابط المكالمة معها دون أن يخبرها بما حدث وبدأ يفكر في أمرها وكيف يبلغها بأمر زوجها الذي صدمته السيارة ومات.
ظل في حيرة من الأمر لمدة يومين ثم قرر بعدها إبلاغها بما حدث ...
اتصل عليها مرة أخرى وأبلغها بالأمر فحزنت حزنا شديدا وبكت وهو يحدثها ثم طلب منها أن ترسل أي أحد من الأقارب حتى يتابع القضية وينهي الإجراءات النظامية فأبلغته بأنه لا يوجد لهم أقارب إلا عم لزوجها يسكن في منطقة تبعد عنهم مئات الكيلومترات والعلاقة بينهم مقطوعه...
تابع الضابط موضوع هذه المرأة بنفسه ... حتى دفن وحكمت المحكمة على السائق بدفع الدية للمرأة
أخذ هذا السائق يماطل بالدفع ويقول انني لا أملك شيئا ولا أستطيع الدفع لها ... وبعد مرور ثلاثة أشهر من الحادث استطاع أن يحضر صك إعسار من إحدى المحاكم بشهادة اثنين... وطويت القضية على أنه معسر وسيتم سداده لهذه المرأة عندما تتحسن حالته المالية. ..
تصور أخي حالة هذه المرأة المادية التي كان زوجها يبحث عن عمل . . يقول الضابط كنت أجمع لها بعض النقود وأعطيها إياها، وكنت أدلها على بعض الجمعيات الخيرية في البلد...
ومرت الأيام .
وفي يوم من الأيام وبعد سنة بالضبط من الحادث الأول كنت مناوبا في المساء وإذا بمكالمة هاتفية تأتي إلى الشرطة ويقدر الله أن أرد على هذه المكالمة وأنا بحضرة حوالي عشرين ضابط ... وإذا بخبر حادث سيارة أمام وكالة السيارات ( Bmw )، ذهبت إلى موقع الحادث للتحقيق فيه ... فوجدت إن سيارة صدت رجل ومات في الحال... وكانت الجثة مشوهة جدا لا أحد يستطيع التعرف على ملامح هذا الميت، وكان اليوم خميس والوقت قبل المغرب بقليل ، وبعد البحث عن الأوراق التي بحوزته كانت المفاجأة المذهلة والصاعقة التي تيقنت من خلالها أنه لا شيء يضيع عند رب الأرباب…تبين لي بأنه هو نفس الشخص الذي عمل الحادث وظلم المرأة … في نفس المكان ونفس الموعد بعد سنة من الحادث الأول ومن هول المفاجأة بالنسبة لي أخذت أتردد على المكان عدة مرات ولعدة أيام وقست المسافة بين موقع الحادث الأول والحادث الثاني … فوجدت الفرق خمسة أمتار بينهما ، ومما زاد من المفاجأة أن الذي توفي في الحادث الثاني جاء يمشي للدخول إلى وكالة السيارات ومعه شيك ليدفعه للوكالة لشراء سيارة جديدة له منها!!!
انظروا كيف أن الرجل الأول كان في الطريق للبحث عن عمل وكان الثاني في الطريق لشراء سيارة جديدة
يقول صاحب القصة : فأخبرت القاضي الذي سيتولى الحكم بموضوع هذا الرجل وما كان منه … وقد قدر الله أن سائق السيارة الذي صدم الرجل الثاني كان يعمل في شركة كبيرة وعندما طلبت منه الدية أحضرها سريعا … ولكن القاضي حكم بأن تكون هذه الدية من نصيب المرأة التي ظلمها هذا الميت وبهذا تمت القصة...

 أبي يفعل

مع الخادمه كما تفعلين أنتي مع السائق

ان الله يمهل ولا يهمل

******************

ان الله يمهل ولا يهمل

كان هناك بيت اسره مكون من أب وأم وفتاة صغيره تبلغ من العمر 6سنوات وفي يوم من الايام اتى الاب من العمل فذهب الى الخادمه وفعل بها الفاحشه والعياذ بالله ولكن الفتاة البريئه لقد رأته فجاء ابيها اليها وقال لها سأءتي لكي بحلوى غدا عندما انتهي من عملي ولكن لاتخبري امك فقالت حسننا اتى باليوم الثاني ولكنه نسي امر الحلوى وعندما دخل الى منزله فأذا بطفلته وزوجته امامه فقالت له صغيرته ابي اين الحلوى فقال سأذهب حالا لاحضارهافقالت لا سأخبر أمي قال لا سأذهب الان فقالت الام هيا اخبريني مالذي فعله اباك فلم تجب الفتاة فصرخت امها وخافت الفتاة فقالت ان أبي يفعل مع الخادمه كما تفعلين أنتي مع السائق

***********

ان الله يمهل ولا يهمل

***********

ديرها غير ازوينة

صياد النعامة يلقاها يلقاها

**********

محمد عيساوي

المعلم

***********

يمكرون

والله يمكر

وهو خير الماكرين

*****************

خف الله يا عبد

ان لم تكن تراه فانه تعالى يراك

***************

اياك لحظة ان تظن انك وحدك

***********

ان الله يعلم خائنة الاعين

احذر للمكر لا تتفنن

فانك والله الدارين ستحزن

****************

محمد عيساوي

المعلم

*******

**********

يا من تظن انك ذكي  داهية

هناك اذكى منك

فلا يكن المكر منك هوية

******

عامل كان يعمل عند تاجر غني

وبعد مرور سنين قرر الميسور

ان يكافئ الرجل فاعطاه سلسلة ذهب

والرجل ينظر الى المكان الذي

اخرجت منه الهدية

فكان مغري جدا

مليئا بالنقود والذهب

فتدخل ابليس اللعين

فاشار للعامل قتل الطيب

وهذا ماكان فاخد الجتة

وحفر حفرة بالحديقة

ودفنها بها

وشاء القدر ان تسقط السلسلة

مع صاحبها

فذهب العامل الى الدار البيضاء

واصبح من كبار رجال الاعمال

ومرة وهو يحتفل بزفاف ابنته

دخلت عليه الشرطة

وفي يديها السلسلة

فشهدت الزوجة انها

اهديت له من طرف

المرحوم

فاعترف الغني اللص

واخد نصيبه الدنيا

اما الاخرة فعلمها عند الله

*************

كما تدين تدان يا انسان

لما انت للمكر فنان؟؟؟؟

والله والله والله

قبرك ستمكر بك اولا ديدان

***************

محمد عيساوي

المعلم

********

اللهم الرضى والقناعة

اللهم حسن الختام والشهادة

************

اكتب جزاك الله

قصة في نفس المنوال

علها تنير النفوس والا فانت

لبنات افكار المعلم عدم

********************

لا تمكر ولاخلاقك تستنكر

*********************

ان الله يمهل ولا يهمل

متى ستستغفره وللشيطان تنعل؟؟

ولما يرضيه تعالىطوعا وحبا تعمل

يا انسان اعلم انه يراك واعمالك

عنها لا يشغل

سميع بصير سبحانه فلا  لهواك

تتدلل

لا تمكر فانه خير الماكرين

فلما انت غافل؟؟

استحيي من الحي القيوم

فانك حتما قبرك نزيل

ان الله يمهل ولا يهمل

فاحذره فانك عنده  سترحل

كما تدين تدان يا انسان

فالقوي الله فلا  بالمكر

على عباده تتحايل

***********

محمد عيساوي

المعلم المذنب الضعيف

**********